دخل طفل «6 سنوات» في نوبة شديدة من البكاء بمجرد علمه أن نوع المولود الجديد الذي ينتظره والداه «أنثى» لتنضم إلى شقيقتين أخرتين له.
وكانت الأسرة تقوم بأحد الطقوس الشهيرة لإخبار أبنائها بنوع المولود الجديد، من خلال تقديم كعكة يقطعونها، ويدل لونها من الداخل على جنس المولود (الأزرق يشير إلى الذكر، والروز يشير إلى الأنثى).
ويبدأ الأب بسؤال ابنه عن توقعه فيجيبه بأنه ولد، ولكن ما أن يبدأ بقطع الكعكة يصدم عندما وجد لونها روز وبدأ في العويل قائلا «فتاة أخرى.. أنا أكره الفتيات.. في كل مرة فتاة، فتاة، فتاة».