
الحادثة الغريبة التي لم تنتشر على نطاق واسع بعد، وحتى عائلة الإمام القديمة لم تعلم بعدبزواجه، كشفها إشعار بلغه من محكمة الوادي بعقد قرانه من شابة من بن عكنونبالعاصمة.
مكمن الغرابة في الحادثة أن الإمام عرف طيلة الفترة الماضية بكثرة خُطبه عن الفيسبوك، ويحذر الشباب والأولياء من ترك بناتهم أمام الجهاز، وكان كثير السفر للعاصمة، بحجة أن عندهم ملتقى في وزارة الشؤون الدينية مستغلا ثقة زوجته وعدم إتقانها للقراءة والكتابة وثقة أولاده.